أسباب عديدة من شأنها أن تتسبب في ارتفاع درجة حرارة طفلك، حيث تلعب عوامل الجو وحالات الأنفلونزا درواً هاماً في هذا الأمر، كما من شانها أشعة الشمس أن ترفع من حرارة الطفل إذا تعرض لها فترة طويلة
وإذا كانت حرارة درجة حرارة الطفل تتجاوز 37.5 درجة مئوية وكان ملمس جلده حاراً مع إصابته بتعرق زائد أو قشعريرة، فهذا مؤشر أنها حرارته، وعلينا فوراً القيام ببعض الاجراءات التي من شأنها أن تخفضها، كإعطاء الطفل أحد أدوية خفض الحرارة التي يصفها الأطباء عادة، وأفضلها تحاميل السيتامول وشراب البروفين، مع تجنب إعطاء الأسبرين للطفل إذا كان مصاباً بالجدري أو بأحد حالات الأنفلونزا، وعدم وضع كمادات الماء البارد أو الثلج أو الكحول على جسمه.
وإذا كان ارتفاع درجة الحرارة سببه تعرض الطفل لأشعة الشمس لفترة طويلة، علينا بنقل الطفل لمكان أكثر برودة وإعطائه كمية كبيرة من السوائل.
علينا التذكر دائماً أن الحرارة ليست حالة طبيعية، وليست مرضاً بل هي أحد أعراض المرض، ولابد من مراجعة الطبيب فوراً عند حدوثها، وخاصة إذا أصابت الطفل في شهوره الثلاث الأولى
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)